عقدت اليوم الأثنين الندوة النقاشية حول وضع المقابر الجماعية للايزيديين في مقر ديوان الوقف الأقليات العراقية وبحضور رئيس الكوتا الايزيدية ونوابهم ورئيس الديوان الوقف والمستشار الأول ﻻتحاد الصحفيين العراقيين سامي العبيدي وممثلي الوزارات والدوائر المعنية بهذا الملف منها ممثلي وزارة الصحة والطب العدلي ومؤسسة الشهداء دائرة المقابر الجماعية ومنظمات حقوق الأنسان وشخصيات حقوقية وأعلامية رسمية ومجتمعية وتم مناقشة المواضيع المطروحة للنقاش حول الابادة الجماعية التي أرتكبها داعش ضد الأقلية الايزيدية وتضمنت مداخلات السادة النواب وممثلي الجهات ذات العلاقة بالامر وتم الاتفاق على منهج وطريق لمعاجة تلك الحادثة الاجرامية والمعوقات التي تعيق من أكمال هذا الملف من ناحية الوضع القانوني والأنساني والوطني له وتقديم كل الدعم المعنوي والمادي والأعلامي للحادثة الأليمة والطابع الاجرامي لها وبما يتناسب والحجم الكبير للجريمة ووضع الحلول وخارطة طريق لأنجاز وأكمال هذا الملف المهم وبمفاتحة كل الجهات الرسمية والمجتمعية التي لها علاقة بالموضوع الوطني والأنساني وتم صياغة مخرجات كاملة وبالتوصيات اللازمة لأنعقاد الجسلة النقاشية والعمل بها ووفق برنامج للوصول لمخرجات مرضية للأقلية المظلومة ومع التنسيق الكامل مع الجهات كافة بما فيها المنظمات الرسمية والمجتمعية وتفعيل الدور الأعلامي لهذا الملف الوطني والأنساني .
المستشار الأول للأتحاد الصحفيين العراقيين يحضر بدعوة رسمية الندوة الوطنية النقاشية حول وضع المقابر الجماعية للايزيديين وبحضور نواب الكتلة الايزيدية وممثلي الجهات الرسمية المعنية
عقدت اليوم الأثنين الندوة النقاشية حول وضع المقابر الجماعية للايزيديين في مقر ديوان الوقف الأقليات العراقية وبحضور رئيس الكوتا الايزيدية ونوابهم ورئيس الديوان الوقف والمستشار الأول ﻻتحاد الصحفيين العراقيين سامي العبيدي وممثلي الوزارات والدوائر المعنية بهذا الملف منها ممثلي وزارة الصحة والطب العدلي ومؤسسة الشهداء دائرة المقابر الجماعية ومنظمات حقوق الأنسان وشخصيات حقوقية وأعلامية رسمية ومجتمعية وتم مناقشة المواضيع المطروحة للنقاش حول الابادة الجماعية التي أرتكبها داعش ضد الأقلية الايزيدية وتضمنت مداخلات السادة النواب وممثلي الجهات ذات العلاقة بالامر وتم الاتفاق على منهج وطريق لمعاجة تلك الحادثة الاجرامية والمعوقات التي تعيق من أكمال هذا الملف من ناحية الوضع القانوني والأنساني والوطني له وتقديم كل الدعم المعنوي والمادي والأعلامي للحادثة الأليمة والطابع الاجرامي لها وبما يتناسب والحجم الكبير للجريمة ووضع الحلول وخارطة طريق لأنجاز وأكمال هذا الملف المهم وبمفاتحة كل الجهات الرسمية والمجتمعية التي لها علاقة بالموضوع الوطني والأنساني وتم صياغة مخرجات كاملة وبالتوصيات اللازمة لأنعقاد الجسلة النقاشية والعمل بها ووفق برنامج للوصول لمخرجات مرضية للأقلية المظلومة ومع التنسيق الكامل مع الجهات كافة بما فيها المنظمات الرسمية والمجتمعية وتفعيل الدور الأعلامي لهذا الملف الوطني والأنساني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق