‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار السفارة البريطانية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار السفارة البريطانية. إظهار كافة الرسائل

ملكة بريطانيا ترسل تعازيها إلى ضحايا الزلزال

في أعقاب الزلزال المأساوي الذي ضرب العراق وإيران في 12 تشرين الثاني / نوفمبر، أعربت جلالة الملكة عن تعازيها قائلةً:
"لقد شعرت بحزن عميق لسماع خبر الزلزال المروع الذي وقع يوم الأحد في العراق وإيران والدمار والخسائر في الأرواح التي سببها. بإسمي وبالنيابة عن الأمير فيليب أود أن أرسل تعازينا الصادقة إلى ضحايا هذه الكارثة. قلوبنا وصلواتنا مع كل المتضررين من هذا الزلزال"

Following the tragic earthquake that struck Iraq and Iran on 12 November, Her Majesty the Queen has expressed her condolences, saying:

“I was deeply saddened to hear the news of Sunday’s terrible earthquake in Iraq and Iran and the devastation and loss of life that it has caused. Prince Philip and I send our sincere condolences to the victims of this disaster. Our thoughts and prayers are with all those affected.”

السفير البريطاني جون ويلكس يزور كنيسة القديس جورج في بغداد.


متابعة _ بثينة الناهي السوداني 

كجزء من مشاركة المملكة المتحدة مع الأقليات في العراق، زار السفير البريطاني العراق جون ويلكس هذا الأسبوع كنيسة القديس جورج في بغداد. وقد رافقه الاب أندريه من المملكة المتحدة والتقى مع الأب فائز جرجيس من كنيسة القديس جورج، وكذلك جون بنفيلد والدكتور بيل شواترتز من الكنيسة الأسقفية في الشرق الأوسط. قام السيد السفير بجولة في الكنيسة، والتقى أيضا بالأطفال من روضة الأطفال التي تديرها كنيسة القديس جورج.
As part of the UK's engagement with minority communities in Iraq, British Ambassador Iraq Jon Wilks this week visited St. George's Church in Baghdad. He was accompanied by Padre Andre from the UK and met with Father Faiz Jerjees from St. George's, as well as John Benfield and Dr. Bill Schwatrtz from the Episcopal Church in the Middle East. Ambassador Wilks received a tour of the Church, and also met children from the kindergarten run by St. George's Church.

البيان الاسبوعي للسفير البريطاني لدى العراق فرانك بيكر.

عراق تايمز الاخبارية _بغداد

تعزيز التجارة والاستثمار بين المملكة المتحدة والعراق هو واحد من أهم أجزاء وظيفتي. ويمكن للعلاقة الاقتصادية القوية أن تساعد على تعزيز النمو والوظائف والازدهار في كل من بلداننا. هذا الاسبوع سيكون هناك حدثان هامان للمساعدة فى تكثيف العلاقات الاقتصادية الثنائية. الأول هو المؤتمر العراقي للتجارة والاستثمار الذي سيعقد يومي 3 و 4 تموز / يوليه، والذي تنظمه غرفة التجارة العربية البريطانية وسفارة العراق في لندن. والهدف من ذلك هو إظهار أن العراق مفتوح للأعمال التجارية ولإبراز الفرص الاستثمارية المحلية. والثاني هو مجلس الأعمال العراقي العراقي في 7-9 يوليو، والذي سيشمل العروض والمناقشات في إطار غير رسمي.

وسيجمع كلا الحدثين كبار الشخصيات الحكومية والصناعية من المملكة المتحدة والعراق. وسيحضر مسؤولون حكوميون في المملكة المتحدة، وأنا أتطلع إلى الاستماع إليهم بشأن المناقشات. الاستثمار الأجنبي يلعب دورا حيويا في جميع أنحاء العالم ولكن خصوصا في العراق. وذلك لأن البلد يعيد بناء بنيته التحتية ومؤسساته بعد سنوات من التحديات الاقتصادية والأمنية. أريد أن أتأكد من أن المملكة المتحدة هي في صميم هذه العملية، من خلال مساعدة العراق على جذب الاستثمار الذي يحتاج إليه وبمساعدة الشركات البريطانية التي ترغب في القيام بأعمال تجارية هنا. وهذا لن يدعم علاقتنا الثنائية الآخذة في التوسع فحسب، بل سيساعد في إرساء أسس الاستقرار الاقتصادي والتنمية.