عراق تايمز الإخبارية _ بثينةالناهي السوداني
التقى سعادة السفير" ماكسيم ماكسيموف سفير روسيا الاتحادية في جمهورية العراق ببغداد ،مع الدكتور "حامد خلف احمد" نائب رئيس هياة المستشرين لمكتب رئيس الوزراء لجمهورية العراق".
وتم التباحث في اللقاء تداول العلاقات الثنائية بين البلدين وخاصا في مجال الاقتصاد بما في ذلك افاق التبادل التجاري.
عراق تايمز الإخبارية _بثينة الناهي السوداني
لقد كان رئيس الوزراء العراقي العبادي بجولة في المنطقة هذا الاسبوع مع نظرائه في السعودية ومصر والاردن وتركيا وايران. وتعكس هذه الزيارات هدف العراق لتعزيز علاقاته الثنائية وتطوير سياسة خارجية أكثر نشاطا. هذه أخبار طيبة للعراق والشرق الأوسط بصورة اوسع. فمن ناحية، يتطلب نجاح العراق الأمني والاقتصادي التعاون الإقليمي، على سبيل المثال التصدي للتحديات عبر الحدود مثل الإرهاب أو لتسهيل التجارة والاستثمار. ومن ناحية أخرى، فإن وجود عراق مستقر وآمن ومزدهر في قلب الشرق الأوسط سيكون نعمة للأمن والاستقرار الإقليميين. ولهذه الأسباب أرحب بالجهود التي يبذلها رئيس الوزراء العبادي لتعميق علاقات العراق الدولية، وإنني أتطلع إلى قيام العراق بدور إيجابي أكثر نشاطا في المنطقة في الأشهر والسنوات المقبلة.
Iraqi Prime Minister Abadi has been on a whistle-stop tour of the region this week, meeting his counterparts in Saudi Arabia, Egypt, Jordan, Turkey and Iran. The visits reflect Iraq’s goal to strengthen its bilateral relationships and develop a more active foreign policy. This is good news for Iraq and the wider Middle East. On one hand, Iraq’s security and economic success require regional cooperation, for example to tackle cross-border challenges like terrorism or to facilitate trade and investment. On the other hand, a stable, secure and thriving Iraq at heart the Middle East would be a boon for regional security and stability. For these reasons I welcome Prime Minister Abadi’s efforts to deepen Iraq’s international relationships, and I look forward to Iraq playing a more active, positive role in the neighbourhood in the months and years ahead.
عراق تايمز الإخبارية _ بثينة الناهي السوداني
زار وفد من السفارة البريطانية في بغداد الفلوجة في السابع عشر من اغسطس لمعرفة كيف يساعد دعم المملكة المتحدة السلطات المحلية لاستعادة الأمن والخدمات والاستقرار. وزار الوفد مشروعا لإعادة تأهيل المساكن ومشروع تجديد عيادة طبية، والتقى الوفد بالأسر الضعيفة التي تقودها نساء والمستفيدة من برنامج المنح النقدية. ويدعم مرفق التمويل من أجل الاستقرار التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي جميع المبادرات الثلاث. وقد التزمت المملكة المتحدة بما يزيد عن 11.2 مليون جنيه استرليني (مشروع التمويل من أجل الاستقرار) بما في ذلك مساهمة بقيمة 4 ملايين جنيه استرليني أعلن عنها في 12 يوليو هذا العام. وترأس وفد المملكة المتحدة في الفلوجة القائم بالاعمال في السفارة السيد نيك لاتا وشمل أخصائيين في المجال الإنساني والبرنامج.
وتعليقا على الزيارة، قال القائم بالأعمال في السفارة البريطانية السيد نيك لاتا:
"تدعم المملكة المتحدة السلطات المحلية في الفلوجة لاستعادة الخدمات العامة الحيوية، وتجديد البنى التحتية وتوفير فرص كسب العيش للعراقيين. وكانت هذه الزيارة فرصة عظيمة لنرى كيف أن المساعدة البريطانية، التي يتم تقديمها من خلال مرفق تمويل الاستقرار التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تحدث فرقا حقيقيا على أرض الواقع ".
#UKiniraq
